اضطراب استقلاب الشحوم
• تشكل الشحوم 20% من وزن الإنسان الكهل.أهميتها:
• المخزون الرئيسي للطاقة.
• تدخل في التكوين الأساسي للخلايا والنسج.
• يقوم النسيج الشحمي بحماية الجسم من المؤثرات الخارجية الحرارية والميكانيكية.
تقسم شحوم الجسم بشكل أساسي إلى:
• النسيج الشحمي الذي يتوضع تحت الجلد وفي المساريقا وفيما بين العضلات.
• الشحوم الداخلة في تركيب الخلية وفي أخلاط البدن المختلفة كالدم واللف.
تتألف الشحوم من الناحية الكيميائية الحيوية من:
• شحوم بسيطة تتركب من: كاربون وأوكسجين وهيدروجين، وتدعى بالغليسيردات الثلاثية أو الشحوم المعتدلة، والتي تعد من عناصر القدرة الأساسية في الخلية.
• الكولسترول وإسترات الكولسترول.
• الشحوم المعقدة (الفوسفوليبيدات والسفنغوليبيدات).
أما الكولسترول والشحوم المعقدة فتدخل في بناء الخلية بالذات وخاصة الغشاء الخلوي.
أشكال اضطراب استقلاب الشحوم
• السمنة: زيادة كمية النسيج الشحمي في البدن.
• التشحم: هو زيادة الشحوم الثلاثية في الخلايا.
• اضطراب استقلاب الشحوم المعقدة (خلل الشحمانية): هو تراكم الشحوم المعقدة في العضوية، يحدث في أمراض وراثية نادرة، ويصيب الخلايا والنسج بشكل انتقائي مثل داء غوشر Gaucher.
• اضطراب استقلاب الكولسترول:
يتراكم الكولسترول موضعيا في النخر الخلوي وتحرير الكولسترول كما في البؤر الالتهابية، وقد يؤدي تراكم بلورات الكولسترول في النسيج خارج الخلوي إلى إحداث ارتكاس التهابي بالع ضد جسم أجنبي.
يحدث تراكم الكولسترول المعمم في ارتفاع شحوم الدم ويحدث العصيدة الشريانية.